ليفربول ينتصر بشق الأنفس..باريس يتجرع الكأس المُر

وجاء هدف إليوت بعد أول لمسة له في اللقاء، وذلك بعد أن حل بديلاً للنجم المصري محمد صلاح.

ليفربول يُذيق باريس “المرارة البافارية”

اللافت في الأمر أن ليفربول خرج مُنتصراً رغم أن نسبة استحواذه على الكرة لم تتجاوز حاجز الـ 29 %، فيما وصلت نسبة باريس إلى 71 %.

ولم يُسدد لاعبو ليفربول طوال 90 دقيقة سوى تسديدتين لم يكن بينهما سوى تسديدة واحدة على المرمى (تسديدة الهدف)، في حين سدد لاعبو باريس سان جيرمان 27 تسديدة بينهم 10 تسديدات على المرمى.

ووصل الفارق بين تسديدات ليفربول وباريس إلى 25 تسديدة، وهو أكبر فارق بين فريق خاسر وفريق فائز في مُباراة إقصائية بدوري أبطال أوروبا منذ إبريل 2021.

We take a lead back to Anfield ✊ #UCL pic.twitter.com/bAuwywTIOG

— Liverpool FC (@LFC) March 5, 2025

اللافت في الأمر أن باريس سان جيرمان كان بطل هذه المُواجهة التي فاز فيها على بايرن ميونخ على أرض ملعب البافاريين بنتيجة 3-2 في ذهاب ربع نهائي دوري الأبطال.

حينها انتصر الباريسيون رغم أن عدد تسديداتهم طوال المُباراة لم يتجاوز حاجز الـ 6 تسديدات، فيما كان نصيب بايرن ميونخ “الفريق الخاسر” 31 تسديدة، أي أن فارق التصويبات كان 25 تسديدة أيضاً.

On this day in 2021 , PSG produced a memorable 3-2 win over Bayern at the Allianz Arena. pic.twitter.com/3nGKj1OYEy

— Ⲍ🇫🇷 (@Lutece01) April 7, 2024

شاهد أيضًا: