هاي كورة – في مباراة مانشستر يونايتد ضد توتنهام التي أُقيمت في 19 ديسمبر بكأس الرابطة، استقبل الفريق هدفًا من ركنية بينما كان الحارس البديل التاي بايندير أساسيًا، مما دفع جماهير النادي للمطالبة بعودة أندريه أونانا، الذي يُعتبر الأقوى في هذا المركز.
لكن بعد أسبوع، استقبل أونانا نفسه هدفًا من ركنية في مباراة فريقه ضد وولفرهامبتون، مما أثار تساؤلات حول قدرة الحراس على التصدي للكرات الثابتة.
تراجع مستوى الحراس كان أحد أسباب تدهور أداء مانشستر يونايتد، الذي تلقى هزيمة بهدفين أمام وولفرهامبتون، مما أثار غضب الجماهير.