هاي كورة – أفادت صحيفة الريليفو الإسبانية بأنه تبعًا للأعمال الجارية الآن في السبوتيفاي كامب نو، فأن موعد العودة إليه قد يتأخر حتى أكتوبر المقبل.
التأخير الجديد قد يدفع برشلونة لأن يطلب من رابطة الليغا من جديد إقامة المباريات في الأشهر الأولى من الموسم المقبل خارج أرضه.
الأمر لن يقتصر على ذلك حيث ستزداد خسائر البلوغرانا بتأخير اللعب على ملعبه، وذلك على الصعيد الاقتصادي نظرًا لوجود موعد مسبق يجب أن يتم الانتهاء فيه من تجديدات الكامب نو.